سرية عبيدة بن الحارث :
.
عقد النبي ص لواء لعبيدة بن الحارث إلى رابغ ، فخرج عبيدة في ستين راكبا من المهاجرين ، فلقي أبا سفيان بن حرب ، وكان يومئذ في مئتين ، فلم يسلوا السيوف ، ولم يصطفوا للقتال ، بل انصرفوا إلى المدينة ، فأوامر النبي ص كانت الاكتفاء بالظهور على الشريان الاقتصادي لقريش ، هذه هي وسيلة الضغط الثانية على خناق قريش كي تسير نحو الاعتدال ، وتقبل بالاعتراف بالإسلام ، وتسمح للمسلمين بالحج إلى بيت ربهم ، ويكفي الله الناس شر الحرية والاقتتال .
.
المصدر : كتاب السيرة النبوية المباركة
.
عقد النبي ص لواء لعبيدة بن الحارث إلى رابغ ، فخرج عبيدة في ستين راكبا من المهاجرين ، فلقي أبا سفيان بن حرب ، وكان يومئذ في مئتين ، فلم يسلوا السيوف ، ولم يصطفوا للقتال ، بل انصرفوا إلى المدينة ، فأوامر النبي ص كانت الاكتفاء بالظهور على الشريان الاقتصادي لقريش ، هذه هي وسيلة الضغط الثانية على خناق قريش كي تسير نحو الاعتدال ، وتقبل بالاعتراف بالإسلام ، وتسمح للمسلمين بالحج إلى بيت ربهم ، ويكفي الله الناس شر الحرية والاقتتال .
.
المصدر : كتاب السيرة النبوية المباركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق