تجارة النبي محمد ص مع السيدة خديجة بنت خويلد :
.
أصبح محمد ص شابا ، وأخذ اسمه يحتل مكانا مرموقا في أوساط قريش ، فعرف بصدق الحديث ، وعظم الأمانة ، وكرم الأخلاق ، وفي السنة الخامسة والعشرين ، كانت قافلة قريش التجارية تتهيّأ للسفر إلى الشام ، فاتصلت خديجة بنت خويلد برسول الله ص ، وعرضت عليه أن يضاربها في تجارتها ، فقبل . فاستدعت غلامها ميسرة ، وأمرته أن يلازم محمد ص ، ويقوم على خدمته .
ثم إن هذه الرحلة كانت عميمة الخير والبركة من جوانب عديدة ، فهي قد درت ربحا وفيرا على النبي ص وخديجة ، وأظهرت شخصيته بصورة أجلى عند زملاء السفر من قريش .
.
المصدر : كتاب السيرة النبوية المباركة
.
أصبح محمد ص شابا ، وأخذ اسمه يحتل مكانا مرموقا في أوساط قريش ، فعرف بصدق الحديث ، وعظم الأمانة ، وكرم الأخلاق ، وفي السنة الخامسة والعشرين ، كانت قافلة قريش التجارية تتهيّأ للسفر إلى الشام ، فاتصلت خديجة بنت خويلد برسول الله ص ، وعرضت عليه أن يضاربها في تجارتها ، فقبل . فاستدعت غلامها ميسرة ، وأمرته أن يلازم محمد ص ، ويقوم على خدمته .
ثم إن هذه الرحلة كانت عميمة الخير والبركة من جوانب عديدة ، فهي قد درت ربحا وفيرا على النبي ص وخديجة ، وأظهرت شخصيته بصورة أجلى عند زملاء السفر من قريش .
.
المصدر : كتاب السيرة النبوية المباركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق