جيش المشركين إلى أحد :
.
كان عمدة جيش المشركين ثلاثة آلاف مقاتل ، واستأجر أبو سفيان ألفين من الأحابيش الذين كانوا من المقاتلين أيضًا ، فأصبحوا خمسة آلاف ، كلهم بقيادة أبي سفيان الذي صار
زعيم قريش بعد قتل أشرافها في بدر .
وقد أخرجوا معهم النساء ، منهن هند بنت عتبة ، لئلا يفروا وليذكرنهم قتلى بدر .
فيغنين ويضربن بالدفوف ، حتى يحركن عندهم رغبة الانتقام ويقوينها ، ويرغبنهم بمواصلة الحرب حتى يستطيعوا أن يقفوا بشجاعة في مقابل المسلمين .
سارت قريش حتى نزلت بذي الحليفة مقابل المدينة في يوم الأربعاء ، وكانت المعركة يوم السبت ، وسرحوا إبلهم في زروع المدينة التي كان المسلمون قد أخلوها من آلة الزرع قبل ذلك .
.
المصدر : كتاب السيرة النبوية المباركة
.
كان عمدة جيش المشركين ثلاثة آلاف مقاتل ، واستأجر أبو سفيان ألفين من الأحابيش الذين كانوا من المقاتلين أيضًا ، فأصبحوا خمسة آلاف ، كلهم بقيادة أبي سفيان الذي صار
زعيم قريش بعد قتل أشرافها في بدر .
وقد أخرجوا معهم النساء ، منهن هند بنت عتبة ، لئلا يفروا وليذكرنهم قتلى بدر .
فيغنين ويضربن بالدفوف ، حتى يحركن عندهم رغبة الانتقام ويقوينها ، ويرغبنهم بمواصلة الحرب حتى يستطيعوا أن يقفوا بشجاعة في مقابل المسلمين .
سارت قريش حتى نزلت بذي الحليفة مقابل المدينة في يوم الأربعاء ، وكانت المعركة يوم السبت ، وسرحوا إبلهم في زروع المدينة التي كان المسلمون قد أخلوها من آلة الزرع قبل ذلك .
.
المصدر : كتاب السيرة النبوية المباركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق